كان بالها غير في القراية ديالها تحشم من خيالها راسها محني في الأرض تمشي نشال لدار ملي الحصة تسالا عقلها كان ذكي و تفكر كيف تجي من لوالا صحباتها قلال و طبعا ماشي كوسالا الحلم ديالها تكون طبيبة ملي كتشوف البنات سقطوا كتجيها غريبة حيث هي كتبكي إلى جات من لولة قريبة أما إذا جابت غير المعدل مصيبة والديها في الدار كيعيطوا ليها غير المرضية عملوا كثر من جهدهم و رباوها أحسن تربية وخا لي مربي في هاد الوقت كيقولولوا غير نية حيث في المجتمع الفاسد كيكون غير ضحية كبرت نقية ذكية و ربي عطاها الزين قلبها الحنين عمرو في الدنيا كان حزين تعرفت بلي كاين في الدنيا شياطين و ذياب و كلاب حاملين عليها العين بوكوس واقف قدام باب ليسي تالف مالف يدحك لبنات الناس قلبوا من الرحمة ولا ناشف رد البال بلي كبرت قالها بغيت نتعارف حقراتو كيف محقرت لي قبل منوا يمكن ألف خونا بقى حالف لي ميدوخ بولد فلان إدوخ بالحب و الحنان عندوا حلاوة اللسان كل مرة كليمة نهار على نهار غمزة و لا تبسيمة صحباتها دخلوا معاها قالوا ليها متكونيش معقدة مسكين كيحماق عليك حشومة عليك تعمليلوا هكا عطيه نمرة التلفون بعدا و هاد شي عادي راكي ماشي أول وحدة خونا موهوب في التبسيل كلا ليها عقلها بالها لي كان مشغول بالقراية دابا بيه تبلا ولات ترجع لدار معطلة والديها في غفلة باقين كيشوفوها طفلة واحد النهار قالها بغيت نكونوا راس في راس حيث كان مأكد بلي صافي بغاتوا بلا قياس دغيا زرفها و خلاها تهرب من لكلاس مشات معاه أهي ثايقة بلي ولد الناس دخلاتوا لقلبها حثى وصلت لفراش الفخ عاد عرفت بلي شراف ديالها غادي يتوسخ شافت كيف لحبيب ولا ذيب في لحمها كيفرس بقات مصدومة غير كتبكي بلا حس الوحش سالا فتح ليها الباب تمشي بحالها حالتها حالة باقة متاقت بلي جرالها قلبها مجروح و خايفة من الدمعة تفطها تقلب الصفحة ولا حسن لا تقول مالها مشى ليها كلشي بقى ليها غير السر المدفون عارفة بلي السر شحال مخفى غيخون و الذيب باقي في باب ليسي فين كيكون و مخاسر والوا بدل غير التلفووووووون.